محــــــمد يـــــا نــــــور
محمد بن محمد نور هوساوي هذا اللاعب النجم الأسطوري اللذي خلد في اذهان عشاقه
البطولات، والأمجاد،يعرف كيف يخطف الذهب.
كيف لا ومحمد نور كان قد ساهم وبشكل كبير في حصول فريقه على كأس اسيا
مرتين متتاليتين ليس ذلك فقط و إنما جائزة افضل لاعب في المباراة النهائية سنة ٢٠٠٥.
محمد نور رسم تاريخ ومجد لأصفر الحجاز قبل ينتقل لأصفر نجد، هناك مع النصر او كما يحلو
لعشاقه بتسميته (العالمي)، ابدع فأمتع فأنجز وحقق بطولة دوري عبداللطيف جميل
بعد ان كانت له مساهمات كثيره حيث تنوعت في صناعة لعب وإحراز للاهداف مع الفريق النصراوي
قبل ان يرتب اوراقه ويحزم أمتعة العودة الى ناديه السابق والوحيد نادي العميد في عروس البحر الأحمر (جِده) .
وماهي اللا فترة بسيطة حتى أنصدم الوسط الرياضي مما حدث في قضية (نور والمنشطات)
رغم تحفظنا التام على القضية، الا اننا أصبحنا نرى (من) يبحث عن (من) في دائرة البرامج الرياضية ليحدث سبق إعلامي لذاته.
طغى حب الذات على فِكر كرة القدم، بعضهم (مع) وبعضهم (على) ولا يخفا علينا هذا الكم الهائل
من الهجوم الإعلامي المغرض على اللاعب محمد نور فاسمه يكفي ان يسطر
تاريخ بماء الذهب لما حققه من إنجازات سواء على المستوى الشخصي او على مستوى ناديه في مسيرته الكروية.
محمد نور اسم عريق في مسيرة نادي الاتحاد ليس فقط مسيرة محمد نور.
ورغم انفهم ستظل نجماً أسطوريا لا يشق عليه غبار.
تعليقات
إرسال تعليق