نهاية موسم مرهق ...
تعب واضح على اغلب اللاعبين ...
قرآئات فنية منهكة...
سيناريوهات وخطط واضحه وشبه مكشوفة ...
خسائر بأسباب فنية فادحة...
ولا يزال ينتظر الفريق مباراة مهمة وحساسة ليختم بها موسم رياضي غير مقبول من الناحية الفنية للفريق الهلالي
اللذي تعودت جماهيره المتعطشة للبطولات بشكل سنوي ان فريقها البطل على الأقل لا يخرج من دور المجموعات على المستوى القَارِّي، كبصيص أمل لرسم نهاية موسم جيدة ومصافحة الجماهير على أداء يستبشر فيه العاشقون المحبين لهذا الكيان من كل أطراف الأرض بعودة البطل اللذي لا يكل ولا يمل من استكمال البطولات، ويختم بها الفريق الكروي موسمه الرياضي، لتعيد الادارة الهلالية ترتيب اوراقها بشكل أفضل على الصعيد الفني واللاعبين.
إدارة الفريق ليست عاجزه على فرض فكرها وإدارتها للفريق الاول، فقط مدرب يعرف من اين تُأْكل الكتف وملامسة الفراغ الواضح في منتصف الملعب ومهاجم يغتنم أنصاف الفرص من أمام المرمى.
إدارة الهلال برئاسة الامير نواف بن سعد قادرة على إعادة هيكلة الفريق الأول وليست عاجزة عن التعاقد مع افضل اللاعبين في العالم بدعم أعضاء الشرف، اللذين يأمل ويثق المشجع الشغوف انهم على مقدرة من ذلك.
نتمنى من إدارة الفريق مراعاة الشح التكتيكي اللذي ليس من المعروف انه من سمات فريق الهلال على مر العقود الماضية وطئ احداث الموسم الرياضي الحالي ووضعه في حقبة النسيان، لتبدأ موسم رياضي خالص عنوانه البطولات والأمجاد.
تعليقات
إرسال تعليق